THE BEST SIDE OF مراحل النمو النفسي للطفل

The best Side of مراحل النمو النفسي للطفل

The best Side of مراحل النمو النفسي للطفل

Blog Article



هكذا وتكون هذه المرحلة مرحلة المسؤولية بالنسبة للام لأنها المعلم الاول للطفل.

حاول معاينة المشكلة التي حدثت خلال مراحل النمو النفسي، من دون تحامُل على الوالدين ولا بإفراط في الدراما. تحدث الأخطاء دوماً، والتعويل هو في مدى قدرتك على تجاوزها.

وينمو لديه مفهوم الزمن، والقدرة على إدراك المستقبل ووضع أهداف طويلة المدى؛ فيذهب المراهق بتفكيره إلى ما يمكن أن تؤول إليه الأمور في المستقبل.

يدخل الإنسان إلى مرحلة ما قبل الانطلاق من مراحل النمو النّفسي عندما يبدأ بالكلام، إذ يكون متأقلماً مع الحاضر فقط، ولم يتعلم بعد التفكير بالماضي أو المستقبل، ويتأثر الطفل كثيراً في هذه المرحلة بالخيال، أو بالطريقة التي يرغب أن يكون بها العالم، ولا يكون متمكناً بعد من رؤية العالم من وجهات نظر الآخرين.

الإحساس بالهوية، وتستمر من السنة الثانية عشرة وحتى بلوغ الثامنة عشرة، وهنا يدخل الطفل إلى سن المراهقة بما يتضمنه من تغيرات عقلية وفسيولوجية.

وتزداد رغبة الطفل في تكوين الجماعات نتيجة لرغبته في اكتشاف العالم من خلال اللعب، ومن ثَم فهو يبحث عن آخرين يشاركونه اللعب، ويخضع لقواعد اللعب.

الأمر نفسه بالنسبة لتعليم الطفل أكثر من الإمارات لغة في الصغر، فعلى الرغم من أن بعض الأسر ينظرون لها على أنها تمثل تفوق وعلامة طيبة، فإن الكثير من الدراسات أيضًا توضح أن ذلك قد يؤثر على الطفل، وكشفت بعض الدراسات أن الأطفال الذين يعانون من التلعثم أو ما يطلق عليه البعض ((اللجلجة)) أكثر انتشارًا في الأطفال الذين بدؤوا بتعلم أكثر من لغة في مراحلهم العمرية الأولى؛ لأنهم لم يصبحوا بعض جاهزين لذلك بحكم مرحلتهم العمرية، ونموهم العقلي والإدراكي لا يساعدهم على ذلك.

مرحلة ما قبل المدرسة، وتمتدّ خلال العام الرّابع والخامس.

لا تنظر لأي مرحلة عمرية كما لو كانت ختامية؛ إذ النمو النفسي مستمر لدى المرء دوماً.

تُقسم مراحل النموّ بالاعتماد على النموّ العضويّ إلى ما يأتي:[٢]

وعادة ما يكتسب الطفل الصغير ثقته بنفسه عبر شعوره بالكفاءة، وهو ما ينشأ عبر تحقيقه للإنجازات.

لا الإمارات يكتمل عيد العشاق بدون إطلالة جذابة… إليكِ أفكار مكياجات لهذه المناسبة!

مرحلة بداية الطّفولة، وتمتدّ من الولادة لغاية العام الأول من عمر الطّفل.

فمع نهاية الثالثة يبدأ الطفل في رفض السلوكيات المرغوبة من أسرته إراديًّا لفتا للانتباه، ولا يعبأ كثيرا بالألم الذي يعقب مخالفة ما يريده الكبار، فحاجته للفت الانتباه أكبر من الإحساس بالألم.

Report this page