THE DEFINITIVE GUIDE TO العناية ببشرة الطفل

The Definitive Guide to العناية ببشرة الطفل

The Definitive Guide to العناية ببشرة الطفل

Blog Article



غَسْل ملابس الطفل الجديدة قبل ارتدائها: يجب الحرص على غَسْل ملابس الطفل الجديدة، وتجنُّب استخدام الموادّ التي تحتوي على العُطور، أو الأصباغ في تنظيف ملابسه، كما يجب فَصْل ملابس الطفل عند غسلها عن ملابس باقي أفراد الأُسرة.

حتى سن السادسة، تكون بشرة الأطفال أرق و أضعف من بشرة البالغين.

• إن بشرة الأطفال أقل مقاومة من بشرة البالغين و هي حساسة بشكل خاص ضد المؤثرات الكيميائية و الطبيعية و الجرثومية: إن المواد التي تحتك ببشرة الطفل يتم امتصاصها بسهولة أكثر و تخترق طبقات الجلد الأكثر عمقاً. 

هناك طُرُق يجب تطبيقها للمُحافظة على بشرة الطفل ناعمة، ومُتوهِّجة، وهي:[٢]

• اعتن بالبشرة: سيساعد الترطيب المنتظم بالمنتجات التي تم فحصها و اثبات ملاءمتها للبشرة الحساسة على إبقاء البشرة الفتية مرطبة و صحية.

• المساحة الخارجية من الجسم هي كبيرة نسبياً نسبة إلى حجمها، و لذلك يفقد الأطفال الحرارة بسهولة. 

إذا لاحظتِ أي شيء غير معتاد في بشرة طفلك، لا تقلقي. فهناك مشاكل شائعة ببشرة الطفل تكون غير ضارة عامةً وتختفي غالباً من تلقاء نفسها.

استخدام مُرطِّب مُناسب لبشرة الطفل: وذلك للمُحافظة على رطوبة الجلد، ويُنصَح بترطيب بشرة الطفل مرَّة كلّ أربع ساعات يوميّاً.

تجنُّب الاستحمام المُتكرِّر: تجنُّب الاستحمام أكثر من ثلاث مرَّات أسبوعيّاً في السنة الأولى من عُمر الطفل؛ لأنّ ذلك يُجرِّد بشرة الطفل من زيوتها الطبيعيّة، ممّا يُؤدّي إلى جفاف البشرة، وضعفها، بالإضافة إلى إمكانيّة إصابتها بالإكزيما.

الترطيب اليومي: من أهم الخطوات للعناية ببشرة الرضيع الجافة والخشنة هي الترطيب اليومي مرتين أو ثلاث مرات، حيث تتوفر في الأسواق المزيد من المرطبات الخاصة بالرضع للوجه والجسم، وتتناسب مع البشرة الحساسة والجافة، مثل لوشن شركة دوف المخصص لترطيب بشرة الرضيع.

– انتبه لأي علامات حمراء أو بقع أو حكة، حيث قد تشير إلى حالات جلدية تحتاج إلى عناية طبية.

زيت للرضع: رغم أن الأطباء لا ينصحون باستخدام الزيت لجسم الرضيع لكونه قد يسبب انسداد المسام، لكن لا بد من شمله ضمن مجموعة العناية ببشرة الرضيع، ويمكن استخدامه بعد الحمام لتسهيل عملية تدليك جسم الرضيع.

إن الطبقة الخارجية من الجلد (الطبقة المتقرنة) هي أقل سماكة في بشرة الأطفال و الإمارات الخلايا فيها متراصة بشكل أقل من تلك الموجودة في بشرة البالغين. كما أن التعرق و الغدد الدهنية في بشرة الأطفال أقل نشاطاً من تلك الموجودة في بشرة البالغين، لذلك فإن طبقة الهايدروليبيد (وهي طبقة من الماء و الدهون التي تغطي سطح الجلد و تحميه) و الغلاف الحمضي الواقي (الجزء السائل من طبقة الهايدروليبيد وهو منخفض الحموضة) هما ضعيفان نسبياً في بشرة الأطفال.

تُعرَف الإكزيما بأنَّها عبارة عن طفح جلديّ أحمر، وتظهر لدى الأطفال الإمارات الذين لديهم تاريخ عائليّ من أمراض مُعيّنة، مثل: الربو، والحساسيّة، والتهاب الجلد، حيثُ تظهر الإكزيما في البداية على شكل طفح جلديّ على وجه الطفل، ثمّ تتحوَّل إلى طبقة قشريّة يتمّ عِلاجها باستخدام مُرطِّبات لطيفة، وصابون آمن على بشرة الطفل، وفي حال تفاقم وَضْع الإكزيما على الجلد تجب استشارة الطبيب المُختصّ.[٣]

Report this page